سعر صرف الدولار في سوريا عند إغلاق يوم الخميس 1 نيسان 2021
سجل سعر صرف الدولار في سوريا، خلال تداولات اليوم الخميس الموافق ل 1 نيسان 2021 ارتفاعاً كبيراً. حيث تكبدت الليرة خسائر متساوية تقريباً في عموم المحافظات السورية على حدٍ سواء.
نتيجةً لذلك، تجاوز سعر صرف الدولار 3700 ليرة في عموم المحافظات السورية ماعدا إدلب.
سعر الدولار في دمشق:
ارتفع سعر صرف الدولار في دمشق، بمقدار 75 ليرة خلال الساعات الماضية (أي بنسبة تقارب 2.05%). واستقر عند سعر شراء يبلغ 3625 وسعر مبيع يبلغ 3725 ليرة للدولار الواحد. بمدى يومي بين 3650 و 3775 ليرة.
سعر الدولار مقابل الليرة السورية في حلب:
أما في مدينة حلب، فقد ارتفع سعر صرف الدولار بمقدار 75 ليرة (أي بنسبة تقارب 2.05%). واستقر عند سعر شراء يبلغ 3625، وسعر مبيع يبلغ 3725 ليرة سورية للدولار الواحد. بمدى يومي بين 3650 و 3775 ليرة.
سعر الدولار في إدلب:
بالنسبة إلى إدلب فقد ارتفع سعر صرف الدولار خلال الساعات الماضية بمقدار 75 ليرة (أي بنسبة 2.07%). واستقر عند سعر شراء يبلغ 3625، وسعر مبيع يبلغ 3700 ليرة للدولار الواحد. بمدى يومي بين 3625 و 3750 ليرة.
أما في نشرات خدمة العلم الخاصة بمصرف سوريا المركزي فقد حافظ سعر صرف الدولار على 2225 ليرة.
سعر الذهب في سوريا:
بلغ سعر غرام الذهب من عيار 21 في دمشق 180,692 ليرة للمبيع 175,841 ليرة للشراء، وسجل في حلب سعر 180,692 ليرة للمبيع 175,841 ليرة للشراء، ووصل في إدلب إلى 179,479 ليرة للمبيع و 175,841 للشراء.
الأسمنت... مادة أساسية جديدة تصيبها موجة الغلاء في سوريا:
أصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك قراراً يقضي بتعديل سعر الطن من مادة الأسمنت الأسود المعبأ والفرط المنتج لدى معامل المؤسسة العامة للأسمنت ومواد البناء.
وبموجب القرار تم رفع سعر مادة الأسمنت بمختلف عياراتها، وعللت الوزارة ذلك التعديل في الأسعار بأنه "يأتي نتيجة ارتفاع تكاليف الإنتاج للشركات والمعامل التابعة للمؤسسة العامة للأسمنت ومواد البناء".
لإكمال القراءة: من هنا
زيادة أجور الموظفين في سورية... بين القواعد النظرية والواقع الصعب:
يعيش عموم الموظفين والمتقاعدين في سورية، حالة من الترقب في كل مرة يتم الحديث فيها عن إمكانية زيادة الرواتب، متعلقين بهذا الأمل ولو كان مجرد إشاعة. ومتخوفين في الوقت ذاته من موجة الغلاء التي تصيب الضرائب والفواتير وكثير من الحاجيات مع كل علاوة على المعاشات.
وتكمن بعض التفاصيل في موضوع زيادة الأجور في مختلف دول العالم. وعند استعراض الوضع في سورية فإن الأوضاع أكثر صعوبة من سواها. ويتضح هذا من الثوابت الثلاث التالية الحاكمة في مسألة الزيادة.
لإكمال القراءة: من هنا